ثانيًا:الأحاجي المنطقية والمرجعية الذاتية أوجه مختلفة لتناقض جوهري

1-مُعضِلَةُ راسل فَي العَامِ 1902 وبَينَمَا كَانَ فريجة يُحَضِّرُ لِنَشرِ الجُزءِ الثَّانِي مِن كِتَابِهِ: “القَوَاعِدِ” (6) تَلَقَّى رِسالَةً…

 وَقَد تَزَامَنَ هَذا الاستِخدامُ لِلمَرجِعِيَّةِ الذَّاتِيَّةِ مَع استِخدامٍ لَا يَقِلُّ أَهَمِّيَةً فِي نَظريَّةِ المَجموعاتِ اللَّانِهائيَّةِ – الَّتِي كَانَتْ…

ذَكَرنَا فِي مُقَدِّمَةِ هَذا الجُزءِ أنَّ إثبَاتَ عَدَمِ قَابِلِيَّةِ مَجموعَةٍ مُعَيَّنَةٍ لِلعَدِّ يَعنِي عَدَمَ وجُودِ خَوارزميَّاتٍ تَحسِمُ التَّسَاؤلَاتِ…